يلعب الرئيس دورًا رئيسيًا في الفريق. القائد الحقيقي يجب أن يتخذ القرارات بكفاءة وسرعة. بعد كل شيء ، فهو مسؤول عن الوحدة بأكملها.
تعليمات
الخطوة 1
القائد الحقيقي يجب أن يتخذ القرارات بسرعة. في بعض الأحيان يكون للمماطلة تأثير سلبي على عملية العمل. تعتمد السرعة التي يختار بها الرئيس على كفاءته وخبرته ، بالإضافة إلى بعض الصفات الشخصية. على سبيل المثال ، سيكون من الصعب جدًا على شخص غير حاسم أن يقرر على الفور خطة عمل.
الخطوة 2
يجب أن يكون المدير واثقًا في قراره ولا يمكنه تغييره وفقًا لمزاجه. ولكن بسبب الظروف المتغيرة ، يمكن تعديل الاختيار. المرونة ، والقدرة على التكيف مع الموقف يميز القائد ذكي وواسع الحيلة. عندما يكون مثل هذا الفرد في القيادة ، يمكن للفريق أن يكون هادئًا بشأن نفسه.
الخطوه 3
عند اتخاذ القرارات ، يجب أن يكون القائد موضوعيًا. إذا كان السؤال معقدًا وغامضًا ، فإن تفسيره الصحيح أكثر أهمية من الكفاءة. يقوم المدير ذو الخبرة بجمع البيانات ، ويطلب الحقائق ذات الصلة ، ويفحص المعلومات الواردة ، وعندها فقط يقوم باختيار واحد أو آخر.
الخطوة 4
لا ينبغي للقائد المختص الإسهاب في حل واحد للقضية. أولاً ، تحتاج إلى اختيار أفضل خطة ، أو الأكثر ربحية ، أو الأسهل في التنفيذ. ثانياً ، كملاذ أخير ، يجب أن يكون هناك نوع من البديل. يدرك المدير الكفء أنه في بعض المواقف يكون من الأفضل التحوط.
الخطوة الخامسة
في بعض الأحيان يكون مطلوبًا ليس فقط حل مشكلة العمل ، ولكن تغيير النظام بأكمله أو جزء كبير منه. يفهم القائد المتمرس أن التنمية مستحيلة بدون تغيير. فقط الفرد الحكيم والقوي والحاسم قادر على خوض ثورة حقيقية.
الخطوة 6
عند حل أي منازعات العمل ، يحاول القائد الجيد أن يظل محايدًا حتى يصبح الموقف واضحًا له. سيستمع الرئيس العادل أولاً إلى جميع أطراف النزاع ، وعندها فقط يتخذ قراره. مثل هذا الشخص المعقول والموضوعي ليس لديه مفضلات.
الخطوة 7
اتخاذ القرار العاطفي أمر غير مقبول لقائد كفؤ. يدرك المدير الجيد أنه في قبضة المشاعر القوية ، من الصعب اتخاذ القرار الصحيح. إنه يعلم أنه من الأفضل الانتظار واتخاذ قرار منطقي ومتوازن.
الخطوة 8
يجب على القائد الاعتماد على الخبرة السابقة عند اتخاذ القرارات. ومع ذلك ، فهو يدرك الحاجة إلى إيجاد طرق جديدة أحيانًا لحل المشكلات. الطريقة المستخدمة سابقًا ليست دائمًا الطريقة الأبسط والأكثر صحة.